- نشرة أبو عنزة
- Posts
- اصنع محتوى سريع الانتشار وعالي الجودة
اصنع محتوى سريع الانتشار وعالي الجودة
أغرب استراتيجية... ضع كل البيض في سلة واحدة

وقت القراءة: 12 دقيقة
مرحباً بك في عدد جديد من نشرة المبدعون العرب حيث أتعمق معك كل سبت في واحدة من مشاكل صناع المحتوى في رحلتهم لتحويل حضورهم الرقمي على لينكدإن إلى $$ في جيوبهم
أتمنى أن يصلك هذا العدد وأنت بأفضل حال
عدد اليوم مختلف وطويل
سأشاركك تفاصيل رحلتي للإنتقال من صفر جمهور إلى ملايين المشاهدات على لينكدإن في أقل من عام
وستتعلم كيف تجعل أفضل أفكارك تنتشر بسرعة كبيرة في عصر طغت فيه المعلومات
يوليو 2022 عندما نشرت منشوري الأول على لينكدإن، كان يدور في ذهني سؤال واحد:
هل سيقرأ أحد هذا المنشور؟
لم يكن لدي قائمة بريدية، لا خلفية تسويقية، ولم يسبق لي الكتابة الإبداعية أبداً
كان شكي في نفسي يغمرني، وشعرت بالرعب عندما خطر لي أن هذا المنشور سيغرق في بحر من المنشورات الأخرى
لذا، اتخذت قراراً حاسماً
سأبذل كل ما في وسعي وأجعل كل منشور يخرج من قلبي
هذا يعني قضاء 10 ساعات على كل قطعة محتوى
أذهلتني النتائج.
قرأ منشوراتي الآلاف وتمت مشاهدتها ملايين المرات، بمتوسط +4000 مشاهدة لكل منشور
حتى أن أحدهم وصل إلى أكثر من نصف مليون مشاهدة
كيف حدث كل هذا؟
كيف انتقلت من صفر خبرة، صفر متابع، صفر كل شيء تقريباً إلى آلاف الأشخاص ينتظرون منشوراتي يومياً في غضون أشهر قليلة؟
كل ذلك يعود إلى استراتيجية واحدة فقط
سأشرحها الآن بالتفصيل
قبل أن نتعمق
اسمح لي مشاركتك سبب كتابة هذا العدد...
أولاً، عندما يشارك كبار صناع المحتوى استراتيجياتهم
فهذا يساعدني على فهم كتاباتهم وما يحاولون قوله بشكل أفضل
ربما توجد استراتيجية أفضل من أخرى في مجال ما، لكن العمل بشكل استراتيجي يزيد من فرص نجاحك بشكل ملحوظ
حتى تصل يوماً ما إلى استراتيجية واحدة ـ مثل التي في هذا العدد - يمكن أن تُغير كل شيء بالنسبة لك
لذا، آمل أن يساعدك هذا العدد
ثانياً، سألني العديد من الأشخاص عن كيفية كتابة منشورات تحصل على ملايين المشاهدات وتتم قراءتها آلاف المرات
الآن يمكنني إرسال هذا العدد كإجابة لهم
فكل قرار اتخذه بشأن منشوراتي، أفكار هذا العدد سبب أساسي فيه
أخيراً ولأول مرة، سأدرب مجموعة من الأشخاص على كيفية كتابة منشورات تُعلم الناس وتُلهمهم
سأوضح لك كيفية الحصول على آلاف المشاهدات وآلاف الدولارات من كل منشور تكتبه
إن كنت مهتماً، اضغط هنا لإكمال هذا الاستبيان القصير.
الآن، دعنا نبدأ….
قصة الذيل الطويل والرأس السمين

عام 2008، قام كريس أندرسون بتأليف كتاب من أكثر الكتب مبيعاً بعنوان: الذيل الطويل لماذا يُباع مستقبل الأعمال أكثر من غيره
الفكرة وراء فرضية الذيل الطويل هي:
استهلاك المحتوى سيتحول من عدد قليل من المحتوى الشائع إلى كميات هائلة من المحتوى المتخصص

بمعنى آخر، سيتوفر المزيد من المحتوى في كل فئة - الكتب، المقالات، الأفلام، الموسيقى، التطبيقات، البرامج التلفزيونية - أكثر من أي وقت مضى
لذا، لن تقتصر خيارات الناس على عدد قليل من المحتوى
بل يمكنهم استكشاف موضوعات متخصصة تهمهم
تم اعتبار الكتاب واحداً من أفضل كتب العام
مع ذلك، هناك مشكلة فيه - فهو صحيح جزئياً فقط
نظرية الذيل الطويل صحيحة لأنه أصبح متوفراً خيارات أكثر في كل فئة
يتم انتاج المزيد من المحتوى بجميع أنواعه أكثر من أي وقت مضى
لكنها خاطئة أيضاً، لأن معظم اهتمام الناس يتركز على المحتوى الرائج فقط
يُظهر بحث قامت به أنيتا إلبيرس - الأستاذة في كلية إدارة الأعمال في هارفرد -، أن المحتوى الرائج يحظى بنصيب الأسد من اهتمام الناس في جميع فئات الترفيه (الرياضة، الأفلام، الموسيقى، وغيرها)
وجدت أيضاً أن “ المحتوى الناجح يتركز في عدد قليل من القطع في رأس المنحنى

في جوهر الأمر، تُركز شركات الإنتاج الإعلامي الكبرى على عدد قليل من مواضيع عالية الجودة تحتكر الاهتمام والمتعة
اعتقد رواد الإنترنت الأوائل أن الإنترنت سيكون بمثابة مكان عادل للجميع
لكن بعد مرور 30 عاماً، يبدو أن الإنترنت أعظم دكتاتورية في تاريخ البشر
ماذا يحدث هنا؟
فيما يلي سبعة أسباب وراء سيطرة بعض المبدعين على المحتوى
ولماذا يجب عليك أيضاً اتباع هذه الاستراتيجية لصناعة المحتوى
الإنترنت يتبع نمط “الثري يزداد ثراءً”
هذا هو السبب الرئيسي وراء قوة قلة من صناع المحتوى
في الأسواق التي يحصل فيها فائز واحد على معظم المكافآت، من الأفضل أن تهدف لتكون الفائز
لأن الفائز يحصل على أكثر بكثير من أي شخص آخر
انظر لهذه المخططات التي تعرض أكثر من 100 مقالة تم مشاركتها في 3 مجالات مختلفة

هل تلاحظ أي قواسم مشتركة؟
هذه البيانات ليست نموذجية حيث تحصل جميع المنشورات على نفس عدد المشاهدات تقريباً
بل عدد صغير من المنشورات يحصل على أغلبية المشاهدات
كلما كان المنشور أفضل من حيث أفكاره وكيفية تقديمه، زادت احتمالية مشاركته بشكل متكرر
وهذا يزيد من احتمال قيام صناع محتوى أخرين بإعادة نشره، الترويج له، والكتابة عنه
بالإضافة إلى ذلك، هناك مجموعة متزايدة من صناع المحتوى والنشرات البريدية يبحثون عن أفضل محتوى عبر الإنترنت ويقومون بعرضه
هناك نشرة بريدية أسمها الجيب مثلاً
يرسلون كل يوم نشرة بريدية إلى ملايين المشتركين يقترحون فيها أفضل المقالات لقراءتها
نحن البشر نميل لإستهلاك ما هو شائع
بمعنى أخر، نتخذ قراراتنا بناءً على دليل اجتماعي
إذا قرأ أصدقاؤنا مقالاً
فمن المحتمل أن نقرأه أيضاً
على سبيل المثال
تخيل نفسك تبحث على اليوتيوب عن أفضل طريقة لإتقان نوشن
وظهر أمامك فيديوهان
أحدهما حصل على مليون مشاهدة والآخر 5 آلاف مشاهدة فقط
أيهما ستشاهد؟

بعد أن أدركت ذلك، قررت إعطاء الأولوية للجودة على الكمية
هدفي من كل منشور هو كتابة أفضل منشور على الإطلاق حول هذا الموضوع
وقد صممت نظامي من الألف للياء لجعل ذلك ممكناً
الآن، استثمر أكثر من 10 ساعات على كل منشور مقسمة بين قراءة، بحث، كتابة، والتحرير 5-10 مرات لكل منشور
ملاحظة جانبية: نظراً لتأثير هذه الاستراتيجية بشكل عميق على حياتي، صممت دليل 100 يوم من لينكدإن، أقدم فيه شرح خطوة بخطوة كيفية كتابتي المنشورات
إن كنت تريد التعلم بشكل أسرع وتريد اتخاذ قرارات أفضل، جرب الدليل من هنا
المنافسة على المحتوى الرائج أقل

في البداية، يبدو جذب الانتباه أونلاين أمراً مستحيلاً
فهناك ملايين صناع المحتوى يقومون بإنشاء محتوى يومياً
كيف يمكنك أن تبرز وتتميز بينهم؟
إليك سرين تعلمتهما للإجابة عن هذا السؤال، أولاً….
المنافسة على المنشورات المتواضعة شديدة
يقوم معظم صناع المحتوى بكتابة منشورات لا تأتي بأي شيء جديد في أقل من ساعة
منشورات سطحية مثل: نم جيداً، تناول طعاماً صحياً، وغيرها
ثانياً، لا أحد يقضي ساعات طويلة في كل منشور يكتبه لجعله الأفضل في العالم
في صناعة الأفلام، يتطلب إنشاء فيلم ناجح أكثر من 100 مليون دولار، مشاهير من الدرجة الأولى، وأفضل المواهب في العالم
في صناعة المحتوى، الأمر ليس كذلك
فالعوائق والتحديات لإنشاء محتوى رائج منخفضة
يمكنك كتابة منشور رائع خلال 5-10 ساعات دون أي تكلفة مالية
حتى لو لم تكن كاتباً عظيماً، خمس ساعات كفيلة بأن تجعل منشورك في القمة وتثبيط عزيمة معظم المنافسين
هذه الفجوة هي فرصتك، وهذه الفرصة الفريدة لن تبقى متاحة للأبد
حيث سيكتشف الناس مدى قوة استثمار الوقت في الكتابة
المنشورات الرائجة تعزز سمعتك
جزء كبير من نجاح أي منشور هو اسم صانع المحتوى
يمكن أن يكون المحتوى أكثر نجاحاً بناءً على اسم المؤلف فقط
بعبارة أخرى، صانع المحتوى هو المحتوى والفكرة
على سبيل المثال، أي منشور من عند خالد الأحمد مهما كان
سيحصل على إعجابات، تعليقات، ومشاركة
هذه التصرفات مضحكة من ناحية
ومن ناحية أخرى تخبرنا الكثير عن كيفية عمل النفس البشرية
هذه الظاهرة تم دراستها في الأوساط الأكاديمية
تُظهر الأبحاث أن سمعة المؤلف تلعب دوراً كبيراً في مدى نجاح مقالاته الأكاديمية
وهذا ينطبق أيضاً على أي محتوى
على سبيل المثال، في كل مرة أرى فيها مقالة لشركة ثمانية أو منشور لرامي بدرة
أتوقف عما أفعله لأقرأ، لأنني أحببت كتاباتهم السابقة
في بعض الأحيان، أقوم بمشاركة منشورات رامي قبل قراءتها. لماذا؟
لأنني أثق في أعمال رامي
على الجانب الأخر، إن رأيت منشوراً من شخص لم أسمع به من قبل، فمن المحتمل ألا أُكمل قراءته إلا إن كان العنوان جذاباً ومقنعاً أو تمت مشاركته من شخص أثق به
الأسوأ من ذلك، إن كان المؤلف يكتب باستمرار محتوى متواضعاً، سيكون من الصعب إكمال القراءة
بكلمات أبسط، إن كنت تكتب باستمرار منشورات عادية، فأنت تضر بسمعتك
في كل مرة تشارك فيها منشوراً أونلاين فإنك تُدرب القراء إما أن يتجاهلوك أو يتوقفوا عما يفعلونه لقراءة منشورك
رامي بدرة، أحد أكثر صناع المحتوى إبداعاً على لينكدإن
بنى لنفسه سمعة رقمية مميزة بالتركيز على كتابة منشوراً مُلهماً ومؤثراً واحد أسبوعياً
هذا يعني أنه لا يكتب سوى عدد قليل من المنشورات شهرياً
نتيجة لذلك، مشاركة رامي لمنشور يُعد حدثاً جديراً بالملاحظة في حد ذاته
المنشورات الرائجة تبني قاعدة معجبين حقيقيين
عندما يُغير منشور وجهة نظر شخص ما بشكل عميق ويُغير من كيفية تفاعله مع العالم
تحدث أشياء لا تصدق:
يشارك الشخص منشوراتك بشغف أكبر
يُخبر كل شخص يعرفه عنك وعن منشوراتك
حتى أنهم سيراسلونك ليخبروك كيف غيرت حياتهم
يرجع إلى ملفك الشخصي باستمرار لرؤية المزيد من المحتوى
من المرجح أن يشتروا كتبك أو دوراتك التدريبية في المستقبل
خلاصة القول: معجب واحد حقيقي يساوي 1000 متابع على منصات التواصل الاجتماعي
ستبني مكتبة محتوى رائعة
إن كانت جميع منشوراتك رائجة وتحقق نجاحاً كبيراً
فعندما يكتشف شخصا ما أحدها، سيرغب في قراءة جميع منشوراتك الأخرى أيضاً
من ناحية أخرى، إن كان لديك مئات المنشورات المتواضعة
فلن يُضيّع الناس وقتهم الثمين في الإطلاع على منشورات عادية
لتعرف قوة مكتبة المحتوى، دعني أشاركك مقطعي فيديو انتشرا بشكل واسع على الإنترنت:
فيديو بول عن قوس قزح كامل (45 مليون مشاهدة)
فيديو ميشيل عن مكياج ليدي جاجا (55 مليون مشاهدة)
في الوقت الذي انتشرت فيه مقاطع الفيديو هذه، لم يكن لدى بول سوى مقاطع فيديو عادية
بينما كان لدى ميشيل مكتبة كاملة من مقاطع الفيديو عالية الجودة
بعد انتشار هذه المقاطع، واصل بول صناعة الفيديوهات، لكن لم ينتشر أي منها على نطاق واسع مرة أخرى
في المقابل، انتقلت مسيرة ميشيل لمستوى أعلى عندما اكتشف الناس أعمالها
لديها الآن مشروع بملايين الدولارات و 9 مليون مشترك على قناتها في اليوتيوب
في حين أن بول لديه 44 ألف مشترك فقط
المنشورات الرائجة تُحسن كتاباتك وتفكيرك
ما النهج الذي تعتقد أنه سيجعلك كاتباً أفضل؟
كتابة منشور بسرعة والضغط على نشر...
أو صياغة المنشور بعناية، التعلم من الخبراء، تقسيم عملية الكتابة، البحث عن فيدباك صادق، وبذل قصارى جهدك لجعل المنشور رائعاً؟
من خلال اعتماد استراتيجية ناجحة تتضمن البحث والممارسة. فإن كل منشور تكتبه يجعلك أكثر ذكاءً وكاتباً أفضل
لذا حتى لو لم تنجح منشوراتك الأولى
فإن مقالاتك المستقبلية لديها فرصة أفضل
يستثمر كبار صناع المحتوى الوقت لبناء أساس قوي من الأفكار
حتى يحصدون الثمار في المنشورات المستقبلية
فكل منشور بمثابة نقطة إنطلاق للمستقبل
يقضي الأشخاص وقتاً أطول في قراءة المنشورات الرائجة
كلما بذلت المزيد من الوقت والجهد في المنشور، كلما أصبحت أفضل
كلما كنت أفضل، كلما زاد الوقت الذي يقضيه الناس في قراءة منشورك

هذا المخطط يُثبت وجهة نظري
فكر في حلقة كيف تنجح العلاقات لياسر الحزيمي مع بودكاست فنجان
حلقة من الفيدباك: المنشورات الأفضل تجذب المزيد من القراء، وقضاء المزيد من الوقت في إعدادها يجعلها أفضل

لكتابة منشورات رائجة، فكر مثل وارن بافيت
بغض النظر عن مدى وضوح وروعة هذه الاستراتيجية، فإن تطبيقها أمر صعب
يوافق كثيرون على هذه الأفكار
لكن عدد قليل جداً من يبذل جهداً لتطبيق هذه الأفكار
أتفهم ذلك تماما، فأنا معك في نفس القارب
بينما أكتب هذه الكلمات لا زلت أخشى أن كل الوقت والمال الذي أستثمرته قد لا يؤتي ثماره
من المخيف تخصيص الكثير من الوقت لشيء قد يتبين أنه فاشل
وضع كل البيض في سلة واحدة خطير
لكن توزيعه على أكثر من سلة يبدو أقل خطورة
بمعنى أخر، يبدو أن كتابة خمس منشورات متواضعة أقل خطورة من كتابة منشور واحد رائع
مثال آخر، هل خمس هواتف صيني أفضل من هاتف أيفون أو سامسونج؟
الحقيقة: الرداءة هي الخطر الحقيقي
إذاً كيف نُدرب عقولنا على المخاطرة والمغامرة؟
أعتقد أننا يجب أن نفكر مثل المستثمرين
على وجه التحديد، مثل أفضل مستثمر في التاريخ
وارن بافيت
في وقت مبكر من حياته المهنية، تبنى بافيت هذه الاستراتيجية
اعتمد على القيام باستثمار واحد او اثنين فقط سنوياً
بعبارة أخرى، يدخل بافيت الملعب عندما يعتقد أنه قادر على تحقيق هدفه
هذا الاقتباس من بافيت يُجسد كل شيء:
“يمكنني تحسين رفاهيتك المالية بإعطائك بطاقة تحتوى على عشرين خانة فقط
بحيث يكون لديك عشرين استثمار فقط
تمثل كل خانة استثماراً عليك القيام به في حياتك، وبمجرد استخدام كل الخانات، لن تتمكن من الاستثمار بعد الآن
مع هذه القواعد ستفكر ملياً فيما تفعله، وتركز على ما تؤمن به حقاً
لذلك، ستفعل أفضل ما عندك

بصفتي كاتباً يحاول دائماً كتابة منشورات رائجة
أدرك أنه لا يمكنني كتابة سوى منشور واحد يومياً ومقالة واحدة اسبوعياً
في بداية كل منشور ومنتصفه ونهايته، اسأل نفسي: هل يمكن أن يحقق هذا المنشور نجاحاً كبيراً؟
كصانع محتوى قمت بتصميم نظام يضمن أن تكون الإجابة بنعم
نحن نعيش في عالم يأخذ الفائز كل شيء
في هذا العالم، الاستراتيجية التي لا تزيد من فرصك في تحقيق الفوز هي الأكثر خطورة
الآن، إن أدركت قوة هذه الاستراتيجية وتريد كتابة منشورات قيمة تنتشر على نطاق واسع باستمرار…
على مدى الأشهر الماضية، أستثمرت آلاف الساعات لإتقان تطبيق هذه الاستراتيجية على منشوراتي ومنشورات عملائي
لإنشاء هذا النظام، قمت بدراسة مئات المقالات وآلاف المنشورات الفيروسية وساعدني في ذلك بعض من أفضل الكتاب والمسوقين في العالم العربي
اختبرت كل شيء باستخدام منشوراتي الخاصة ومنشورات عملائي (بمجمل أكثر من 1000 منشور) في مجالات مختلفة
النتائج؟ بصرف النظر عن نتائجي الخاصة، ساعدت أشخاصاً على كتابة منشورات يقرئها عشرات الآلاف، حتى أن منشوراً واحداً جذب 15 عميل محتمل ومنشوراً أخر شاهده أكثر من نصف مليون شخص
إن كنت ترغب في استخدام نظامي الكامل - وتريد اختصار سنوات من التجربة والخطأ - فهذه فرصتك:
ليساعدك على إتقان كتابة منشورات رائجة على لينكدإن وبناء هوية رقمية تُحول متابعيك إلى $$ في جيبك
Thanks: Michael Simmons
Credtis: Blockbuster: the #1 mental model for writers who want to create high quality, viral content
محمد أبو عنزة
إنني أحترم الحدود للوقت الشخصي والراحة، إذا تلقيت هذا البريد الإلكتروني أثناء الاستمتاع بأي منهما
من فضلك احمي وقتك وسلامتك واقرأ هذه النشرة عند عودتك إلى العمل
Reply